الجمعة، 17 سبتمبر 2010
الثلاثاء، 10 أغسطس 2010
السبت، 3 يوليو 2010
السبت، 17 أبريل 2010
الثلاثاء، 13 أبريل 2010
إحتـفالية فرح ٍ لاتنتهي..!
الأشياءُ الاستثنائية في حياتنا لايتكرر حدوثها سوى مرَّة واحدةَ فقط !
وهي بالتالي تدعونا لنعيشها بكلِّ تفاصيلها ..
وهي بالتالي تدعونا لنعيشها بكلِّ تفاصيلها ..
بعد قليل :
" سيمتلئ صندوق الوارد بالكثير من الرسائل في شكلٍ يبعثُ على الفرح "
" سيمتلئ صندوق الوارد بالكثير من الرسائل في شكلٍ يبعثُ على الفرح "
يكفيني أنَّك معي وَمُمتنةَ لقلبك حين يهديني الدعوآت ..
...
29/4
شكراً لكلِّ الأرواحِ التي تُحبني وممتنة لقلوبكم الطيَّبة ..
لكلِّ من كانَ بالقرب شكراً =)
...
29/4
شكراً لكلِّ الأرواحِ التي تُحبني وممتنة لقلوبكم الطيَّبة ..
لكلِّ من كانَ بالقرب شكراً =)
مريم,,
الخميس، 4 مارس 2010
الاثنين، 25 يناير 2010
بيني وَبيني !
-ماذا عنَّي ؟ -لمْ يكُنْ من السهل جداً أنْ أتعلمَ 28 حرفاً في الصف الأولِ الابتدائي .. -كيفَ تمكنَتِ الآنَ من كتاَبةِ كلَّ هذهِ النَّصوص التي تمتلئ بها المدونة بإختلاف أحداثِها.. ؟! -لأنَّ كلَّ نصِ يولدْ هو في الأصلِ حدثٌ ما يتنفسُ منْ خلالِنَا فـتنتهي عمليةُ الزفير بكتابتِه بالمناسبةَ أنَا لا أحاول أنْ استفزني بهذه الاسئلةِ السخيفة ..أبداً فقط أُحاول أنْ أخلِقْ نصاً على الورقَ كلامٌ بيني وَ بيني نص فانتازيّ ؛ شئ غيراعتيادي ؛ وفي ضروف غامضةٍ حتى أنَا لا أعرفها! هل يمكن أن يحدث شئ مثل ذلك ؟؟ كمحاولةُ التَّخفي خلفَ غيمةٍ مثلاً وكتابةَ الأُمنياتِ التي لايتكرر حدوثُها سوى مرّة واحدة في العمر؛ كأنْ يخرج كلامٌ كثيرٌ منْ قلبك بإتجاهك؛ فيقف عندَ حدودِ صمتك فـ تتلاشى كلُّ الثمانية والعشرين حرفاً ولايسعفك واحد كأنْ تَغلق السماءَ بـابها دونك ؛ والأرض تخذلك ولا تحتويك.
الثلاثاء، 19 يناير 2010
حآسة سابعةَ " التّذكُّر "..}
: حاول أن تغمض عينيك وتتذكّر فقط! تتذكّر ؛ الآن في هذهِ اللحظة
ستتمكن من رؤيةِ الأشياءِ التي تسكنك وتستودعُها ذآكرتك .. !!
لاأعلمُ منذُ متى تحديداً وأنَا أحاولُ ترتيبَ ذاكرتِي !
أحاول استبعادَ اشيائهم المُزعجة منها ..و الموجِعةُ كذلك حتى أتمكن من ممارسةِ التّذكُّر بطريقةٍ أكثر انصافاً لي وللآخرين ..
و بعدَ أنْ صآر النسيانُ خُدعة باتت كلُّ الوجوه تنامُ مُعلَّقةً في الذاكرةِ بعشوائيةٍ وفي كلِّ ليلةٍ يَسقطُ وجهاً وأفيقْ منْ نومي واكتبْ !
لا استطيعُ احصاءَ عدد المراتِ التي أفقتُ فيها وتلوتُ آيةَ الكُرسيّ واستعذتُ بالله من أشيائهم ...
في الصباح أحاول استرجاع النص الذي كتبته فـ أبحثُ فوق رفِ مكتبتي ولا أجده وأبحثُ بينَ الدفاتر ولا أجده ايضاً
يظهرُ لي فيما بعد أنَّني كتبتهُ في الهواءَ تماماً كما نفعلُ عندما نتحدثْ وتتلاشى كَلِمَاتُنا !